۩•¸¸•۩ مملكة ومنتديات نـــور الشمــس ۩•¸¸•۩
أصول العقيدة الإسلامية 613623
عزيزنا الزائر::اسرة مملكة نور الشمس تتمنى لكم اسعد الاوقات
ادارة المنتدي أصول العقيدة الإسلامية 103798
۩•¸¸•۩ مملكة ومنتديات نـــور الشمــس ۩•¸¸•۩
أصول العقيدة الإسلامية 613623
عزيزنا الزائر::اسرة مملكة نور الشمس تتمنى لكم اسعد الاوقات
ادارة المنتدي أصول العقيدة الإسلامية 103798
۩•¸¸•۩ مملكة ومنتديات نـــور الشمــس ۩•¸¸•۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۩•¸¸•۩ مملكة ومنتديات نـــور الشمــس ۩•¸¸•۩


 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَاد

 

 أصول العقيدة الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ففروا الي الله
عضو نور الشمس



عدد الرسائل : 25
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 19/02/2009

أصول العقيدة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: أصول العقيدة الإسلامية   أصول العقيدة الإسلامية I_icon_minitimeالسبت فبراير 28, 2009 4:40 am

بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ 133
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين 134َ

أصول العقيدة الإسلامية الإيمان بالله عز وجل - ثانيا : توحيد الألوهية

أساليب القرآن في الدعوة إلى توحيد الإلهية

لما كان توحيد الربوبية قد أقر به الناس بموجب فطرهم ونظرهم في الكون ، وكان الإقرار به وحده لا يكفي للإيمان بالله ولا ينجي صاحبه من العذاب ، ركزت دعوات الرسل على توحيد الإلهية ، خصوصا دعوة خاتم الرسل نبينا محمد عليه وعليهم أفضل السلام ، فكان يطالب الناس بقول : لا إله إلا الله ، المتضمنة لعبادة الله ، وترك عبادة ما سواه ، فكانوا ينفرون منه ويقولون : أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ .

وحاولوا مع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يترك هذه الدعوة ، ويخلي بينهم وبين عبادة الأصنام ، وبذلوا في ذلك معه كل الوسائل ؛ بالترغيب تارة وبالترهيب تارة ، وهو عليه الصلاة والسلام يقول : والله ، لو وضعوا الشمس بيميني ، والقمر بشمالي ، على أن أترك هذا الأمر ؛ لا أتركه حتى يظهره الله أو أهلك دونه . وكانت آيات الله تتنزل عليه بالدعوة إلى هذا التوحيد ، والرد على شبهات المشركين ، وإقامة البراهين على بطلان ما هم عليه .

وقد تنوعت أساليب القرآن في الدعوة إلى توحيد الإلهية ، وها نحن نذكر جملة منها ؛ فمن ذلك :

1 - أمره سبحانه بعبادته وترك عبادة ما سواه ؛ كما في قوله تعالى : وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، وقوله : يَاأَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ إلى قوله : لكم فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ .

2 - ومنها إخباره سبحانه أنه خلق الخلق لعبادته ؛ كما في قوله تعالى : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ .

3 - ومنها إخباره أنه أرسل جميع الرسل بالدعوة إلى عبادته والنهي عن عبادة ما سواه ؛ كقوله تعالى : وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ .

4 - ومنها الاستدلال على توحيد الإلهية بانفراده بالربوبية والخلق والتدبير ؛ كما في قوله سبحانه : يَاأَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ، وقوله : لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ ، وقوله : أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ .

5 - ومنها الاستدلال على وجوب عبادته سبحانه بانفراده بصفات الكمال وانتفاء ذلك عن آلهة المشركين ؛ كما في قوله تعالى : فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ، وقوله : وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ، وقوله عن خليله إبراهيم عليه السلام : إنه قال لأبيه : يَاأَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا ، وقوله : إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ ، وقوله : وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لَا يُكَلِّمُهُمْ وَلَا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا .

6 - ومنها تعجيزه لآلهة المشركين ؛ كقوله تعالى : أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلَا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلَا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ ، وقوله تعالى : قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا ، وقوله تعالى : وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ شَيْئًا وَلَا يَسْتَطِيعُونَ ، وقوله تعالى : يَاأَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ .

7 - ومنها تسفيه المشركين الذين يعبدون غير الله ؛ كقوله تعالى : قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكُمْ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمْ أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ، وقوله تعالى : وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ .

8 - ومنها بيان عاقبة المشركين الذين يعبدون غير الله ، وبيان مآلهم مع من عبدوهم ، حيث تتبرأ منهم تلك المعبودات في أحرج المواقف ؛ كما في قوله تعالى : وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ، وقوله تعالى : وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ، وقوله : وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ ، وقوله تعالى : وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلَائِكَةِ أَهَؤُلَاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ ، وقوله تعالى : وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ .

9 - ومنها رده سبحانه على المشركين في اتخاذهم الوسائط بينهم وبين الله بأن الشفاعة ملك له سبحانه ؛ لا تطلب إلا منه ، ولا يشفع أحد عنده إلا بإذنه ، بعد رضاه عن المشفوع له ؛ قال سبحانه : أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعَاءَ قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا وَلَا يَعْقِلُونَ قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وقوله سبحانه : مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ، وقوله : وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى .

فبين سبحانه في هذه الآيات أن الشفاعة ملكه وحده ، لا تطلب إلا منه ، ولا تحصل إلا بعد إذنه للشافع ورضاه عن المشفوع له .

10 - ومنها أنه بين سبحانه أن هؤلاء المعبودين من دونه لا يحصل منهم نفع لمن عبدهم من جميع الوجوه ، ومن هذا شأنه لا يصلح للعبادة ، كما في قوله تعالى : قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِنْ شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ وَلَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ .

11 - ومنها أنه سبحانه ضرب أمثلة كثيرة في القرآن يتضح بها بطلان الشرك ، من ذلك قوله سبحانه : وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ .

شبه سبحانه التوحيد في علوه وارتفاعه وسعته وشرفه بالسماء ، وشبه تارك التوحيد بالساقط من السماء إلى أسفل سافلين ؛ لأنه سقط من أوج الإيمان إلى حضيض الكفر ، وشبه الشياطين التي تقلقه بالطير التي تمزق أعضاءه ، وشبه هواه الذي يبعده عن الحق بالريح التي ترمي به في مكان بعيد .

هذا مثال واحد من أمثلة كثيرة في القرآن ، ذكرها الله سبحانه لبيان بطلان الشرك وخسارة المشرك في الدنيا والآخرة .

وما سقناه في هذا الدرس من أساليب القرآن في الدعوة إلى توحيد الإلهية وإبطال الشرك قليل من كثير ، وما على المسلم إلا أن يقرأ القرآن بتدبر ؛ ليجد الخير الكثير والأدلة المقنعة والبراهين الساطعة التي ترسخ عقيدة التوحيد في قلب المؤمن ، وتقتلع منه كل شبهة .




اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم ما كان من خير فمن الله و حده .. و ما كان من شر فمني او من الشيطان
اللهم لا تجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أصول العقيدة الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أصول ترتيب طاولة الطعام
» موسوعة من البرامج الإسلامية القيمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩•¸¸•۩ مملكة ومنتديات نـــور الشمــس ۩•¸¸•۩  :: ۩•¸¸•۩ المملكة الاسلامية ۩•¸¸•۩ :: القســـم الإســلامي-
انتقل الى: